تسردُ طشّاري حياةَ أوّلِ طبيبة نسائيّةٍ عراقيّةٍ وردية الشماس، وقصصَ الهجرات التي عَرَفها العراق في العقود الأخيرة. هي رواية كلِّ من سُلِبَ مسقِطَ الرأس ومهوى القلب..